الأمن والمياه من أكثر الملفات إلحاحا في منطقة الساحل الأفريقي، والتي عانت على مدار سنوات طويلة من ويلات الإرهاب والجريمة المنظمة والعابرة للحدود، وفتحت رئاسة موريتانيا لمجموعة دول الساحل الباب أمام تساؤلات عديدة عن سر نجاتها من العنف المتطرف، وكيفية عملها لتحقيق تنمية وطنية شاملة في محيطها الإقليمي المضطرب.