بعد رحلة انتجاع قادتنا إلى "بَرْوَيتْ" (اغنجاييت– الجديده - التيسير) و"الخط" (بئر السلامة) نعود إلى الضفة والعود أحمد ولست في انتجاعي بدعا فقد دأب أهل الضفة على الانتجاع في بعض المواسم .
في هذه التدوينة ستكون الذكريات عن ثانوية لكوارب=روصو وسأحاول إعادة شريط الذاكرة إلى الوراء لأروي لكم بداية قصتي مع الضفة .