
في نهاية الألفية الثانية وبداية الألفية الثالثة كان لي الشرف بحضور جلسات سمر في حي الصطاره بمدينة لكوارب مع الأخوة الأفاضل عميدنا وفيلسوفنا الأستاذ أحمدُّ بن حبيب الله ومؤرخنا الأستاذ محمدُّ بن محمد سيدين وأديبنا منشئ الشعر ومنشده الأستاذ محمد سالم بن سناد كنا ننظم سهرات نتخير فيها من الأشعار ما لذ وطاب كما ينتقي آكل الت