قال القاضي الشيخ أحمد يوره كيدي إن اللغة العربية كانت لغة النخبة والعلماء في مجتمع الزنوج الموريتانيين، وأن سلاسل النحو العامة في موريتانيا تمر عبر اثنين من علماء الزنوج الذين أخذوا العلم عن الشيخ الأشموني شارح ألفية ابن مالك
انتعشت الصفحة الخاصة بالمرحوم السالم ولد ابراهيم على الفيسبوك بالتعازي والتأبين أما هو فقد اكتفى قبل أن يغادر هذا العالم بصورة جميلة مزموم تعكس جانبا من رمزية الصحراء في ذهن ابنها الشاعر الذي نهل من المحظرة الشنقيطية وكان خير ممثل لها فقها أدبا وفتوة وفصاحة
شُهِّر لذي جاه أو مال أو منصب – وإن سابقا أو مؤمَّلا- وغيره كهو، وذي علم، وهل بقيد انتفاء العمل؟ ووافدٍ طامحٍ، وعاطل، ومريض وإن أشرف، جَمْعُ دهماء باسم ولايته أو قومه أو كمدينته، وضجيجٌ وغناءٌ وتصفيق (وتأكد من رجل) والاكتفاء بالعاصمة. واستحسن مسرح أو ملعب بها، وصحح الاقتصار على اجتماع بالمنازل أيضا.
في رسالة نادرة يتحدث العلامة بداه بن البوصيري عن دوافع انتقاله من الفروع إلى اعتماد السنة المطهرة مصدرا أساسيا للأحكام، وتزداد أهمية الرسالة إذا عرفنا الطرف الموجهة إليه وهو العلامة المحدث محمد بن أبي مدين الذي كان له دور قوي وفق الرسالة في تغيير المسار العلمي والاجتهادي للشيخ بداه ولد البوصيري
لم يكن الخبر محزنا للوهلة الأولى...فقد كنت أؤمن بالحكمة السنغالية التي تقول إن الناس جميعا سيموتون ولكن ’’الكهل سيموت قطعا’’ فقد كنت أردد كلما رأيت مكلومين يبكون على شيخ مسن غادر الدنيا ’’أو كانوا يطمعون له بالخلود> ’’
وماذا تتنظر سيدة جاوزت التسعين إلا زائر الموت ومنادي القبر.
أثار تحول الفنان الموريتاني المشهور محمد ولد حمباره إلى مؤذن للصلاة في أحد مساجد العاصمة نواكشوط اهتمام القراء الموريتانيين، الذين طالما ترقبوا ولد حمباره صادحا في محاريب أخرى للفن والموسيقى
تختتم اليوم بطولة كأس الأمم الأفريقية في نسختها رقم الـ (31) ، ولم تعد ملاعب كرة القدم في إفريقيا على مدار السنوات الماضية ميادين معارك رياضية وحسب بل تحولت ميادين لمعارك حقوقية وسياسية ، فضلاً عن قضايا الهوية الوطنية والإيديولوجية والعرقية ، وقد استغل الكثير من الزعماء الأفارقة الشعبية الكبيرة التي تحظى بها كرة القدم في القارة لتوظيفها في حال فوز ف
يسمى النهر رسميا نهر السنغال ويمر عبر أراضي كل من مالي وموريتانيا والسنغال ويبدأ حوض النهر السنغالي من بافولابي في غينيا ويتقاطع مع باقينث بابروي ويضم الأجزاء الثلاثة التالية
الحوض الأعلى لبافولاي في باكل
الحوض المتوسط من باكل إلى دكانه
الحوض السفلي للدلتا من دكانه إلى مصب كانديول بالسنغال