يثير الغزو الروسي لأوكرانيا مخاوف من ارتفاع وشيك في الأسعار في القارة الإفريقية التي لا تزال تكافح تداعيات تفشي جائحة كوفيد -19؛ وبين الصمت الحذر والإدانة، تخشى إفريقيا نظرية "تأثير الفراشة"، فضلاً عن قلقها على سلامة عشرات الآلاف من مواطنيها المقيمين في الأراضي الأوكرانية.

يبدو أنه أزِف وقت الرحيل بالنسبة للقوة الفرنسية "برخان" والقوة الأوروبية "تاكوبا" في وقت استقبل فيه الاتحاد الأوروبي زعماء الاتحاد الإفريقي في بروكسل، واستقبل الرئيس الفرنسي يوم الأربعاء 16 فبراير نظراءه من مجموعة الساحل الخمس في هامش القمة (وتحديدًا من موريتانيا وتشاد والنيجر لكن بإقصاء مالي وبوركينا فاسو) في مأدبة في ال

يثير الوجود الفرنسي تساؤلات أكثر فأكثر حتى خارج حدود مالي في سياق يتَّسم بعودة الانقلابات العسكرية، كما أدَّى تدهور الوضع الأمني في كلٍّ من مالي وبوركينا فاسو ​​إلى نزع الشرعية عن أنظمة إبراهيم بوبكر كيتا (تُوفي مؤخرًا بعد الإطاحة به في أغسطس 2020م)، وروش مارك كريستيان كابوري (الذي أُطيح به مؤخرًا)؛ عطفًا على فقدان هذه ال

استمرت غينيا وإثيوبيا ورواندا و14 دولة إفريقية أخرى، بعد عدة عقود من استقلالها، في طباعة أوراقها النقدية في المملكة المتحدة، بينما تستعين دول أخرى بألمانيا، ورغم ذلك لا يُدرك العديد من سكان هذه البلدان حقيقة أن عُمْلتهم الوطنية يتم إنتاجها في الخارج، على عكس بلدان منطقة CFA (فرنك سيفا) الذين هم على دراية أفضل بهذا الموضوع

تُعتبر الدراسات الإفريقية الأدبية اليوم موضع مفارقة عميقة.

تسود ملابسات على الوضع الراهن في البلاد بعد يوم من تمرد الجنود في الثكنات في وقت تؤكد فيه عدة مصادر اعتقال الرئيس.

_{قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إن ولي العهد السعودي السابق، الأمير محمد بن نايف آل سعود، تعرض بعد اعتقاله عام 2020 لأعمال تعذيب بما في ذلك التعليق بالسقف من كاحليه مقلوبا.}

على الرغم من أن الصورة النمطية للديناصورات جعلت البعض يعتقد أنها أكبر مخلوقات عاشت على كوكبنا الأزرق، إلا أن الحقيقة بعيدة كل البعد عن ذلك، لأن أكبر مخلوق عرفته الأرض مازال يتجول فيها إلى يومنا هذا.

تبدو خريطة العالم الحالية مختلفة تماما عما كانت عليه قبل قرن من الزمان، حيث شهد العالم العديد من التحولات التاريخية المهمة، بدءا من انهيار الإمبراطوريات القديمة، وصولا لإعادة تسمية الدول.

أعرب المجتمع المدني والمعارضة في بوركينا فاسو عن استيائهم من الهجمات المسلحة العديدة ضد السكان والقوات المسلحة، وذلك في احتجاجات عارمة في شوارع واغادوغو، الثلاثاء 16 نوفمبر الجاري، حيث احتشد مئات الشباب للتعبير عن غضبهم ومطالبة الرئيس كابوري بالاستقالة؛ لاعتقادهم أن الرئيس فشل في مهمته للحفاظ على أمن البلاد.