يجد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه في وضعية سياسية بالغة التعقيد، بعد خسارته الأغلبية المطلقة في الانتخابات التشريعية بالبرلمان، وظهور اتهامات لوزراء في حكومته بالاعتداء الجنسي.
عادت ليبيا إلى دائرة الضوء في الآونة الأخيرة عندما أعلنت أنها تضخ 100 ألف برميل يوميًا فقط وذلك أقل مما كانت تضخه العام الماضي، وجاءت تلك الأخبار في وقت تسعى فيه الدول المستهلكة للنفط جاهدة للبحث عن إمدادات إضافية مع تعرض النفط الخام من روسيا، ثالث أكبر منتج في العالم، لعقوبات غربية.
حذر سياسي بريطاني من أن هزيمة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في محاولته للفوز بأغلبية مطلقة في البرلمان، لن تضعف البلاد فحسب بل ستكون لها تداعيات خطيرة كذلك على أوروبا، وأضاف أن الديمقراطية تتعرض لتحد حقيقي، حيث لا يوجد في فرنسا قادة ولا حركات سياسية تحمس أحدا.
قال موقع ميديا بارت (Mediapart) إن جزءا كبيرا من دول العالم يرفض الانخراط في المعسكر المناهض للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إما بسبب الحذر والرغبة في الحفاظ على مصالح بلادهم، وإما بسبب الاستياء من المعسكر الغربي، ورغم إدانتهم لغزو أوكرانيا فإنهم لم يشاركوا في فرض العقوبات على موسكو ولم يضعوها ضمن أولوياتهم.
تتيح التقنيات الحديثة وسائل جديدة للتمكين، ومع ذلك ما تزال الديمقراطية تراوح مكانها. فما الأمر؟ ولماذا لم تحقق التكنولوجيا مزيدا من الديمقراطية في العالم؟
كشف تقرير إخباري نشرته القناة الفرنسية "سي نيوز" أن مكانة القارة الأفريقية تتزايد يوما بعد يوم بالنسبة لروسيا، وذلك مع استمرار الحرب في أوكرانيا، سيما بعد أن أدرك الرئيس فلاديمير بوتين أن تخفيف الطوق الذي يخنقه جراء العقوبات الغربية يمر حتما بالاهتمام بعلاقته بأفريقيا.
حذرت كاتبة هندية -في مقال نشره موقع "ميدل إيست آي" (Middle East Eye) البريطاني- من أن العلاقات الجيو إستراتيجية الوطيدة بين الهند وبعض دول الخليج تجعل من مكافحة النزعة القومية الهندوسية معقدة.