نظمت الرابطة الوطنية لتخليد بطولات المقاومة الوطنية أمس الثلاثاء في انواكشوط، مؤتمرا صحفيا لتخليد ذكرى معركة تجكجه التاريخية، الذي يصادف الـ 12 مايو من كل سنة، تحت شعار" يوم الكرامة".
نتابع في الحلقة الأولى السابقة : - حملنا العود من بيت سيمالي رحمه الله منطلقين الى فندق النواب حيث نقيم ( وكان هو العود الذي لحنت به كرسك يغلانه – ودوم يالله – وكتائب موريتان – وافريقيين وعرب التنين – وعيبت اللي نقصد – وانتي موريتانية وانا من حلب – وكان هذا خلال شهرين فقط - ) الى أن أحضرت بعدها عودي من حلب - وخلال ايام مع
الحلقات الماضية من هذا العنوان تركزت علي أن الإنسان هو موضوع الإسلام، الذي طلب فيه المولي من هذا الإنسان أن يعمل لما خلقه له في الدنيا وهو العبادة لينعم بذلك في الآخرة، وبينا أنه كذلك في نفس الوقت الذي خلق الله فيه الإنسان قيض له الشياطين ليصدوه عن ما أمره الله به وهو توحيده بالعبادة.
سليمان صالحدراسة المضمون الذي تقدمه وسائل الإعلام الفرنسية عن الإسلام، توضح أن العنصرية والتحيز يشكلان قيودا على حرية الإعلام يمكن أن تفوق في تأثيرها ما تفرضه السلطات المستبدة من رقابة وقيود.
كتب الوزير السابق سيدي محمد ولد محم: كان آخر مَن ادرَكنا مِنَ المُرابطين الأُوّل ووَرثة ابن ياسين بِهذه الارض،
هذا الذي ظلّ مرابطاً بزاويته بين الساحل والنّهر لا يَحيد.
خصصت مجلة "وردز ويثاوت بوردرز" الأدبية الأمريكية عدد شهر مايو الجاري للاحتفاء والتعريف بالأدب الموريتاني المعاصر، وتضمن العدد ترجمة لمقتطفات من أعمال عدد من الكتاب الموريتانيين، من بينهم مقطع من رواية البراني للكاتب أحمد ولد إسلم، تتناول أزمة الهجرة السرية في عالم من الذكاء الاصطناعي المستند إلى موسيقى التيدنيت الموريتانية.
استثمرت الصحوة الإسلامية عبر الخمسين سنة الماضية الكثير من الجهد في تشييد الصرح الأخلاقي والسلوك الاجتماعي الجيد لدى الشباب، لكنها لم تستثمر إلا القليل في بناء العقل المنهجي وإنضاج الرؤية الشاملة وهذا جعلنا نشاهد جيوشاً من المتعصبين والمتحازبين كلما وقع خلاف بين اثنين من أهل العلم وكلما طُرحت فكرة تجديدية...
من أشنع البدع التي ظهرت في العصر الحديث عنونة القصائد الشعرية وهو شيء ما كان معروفا في الجاهلية ولا في صدر الإسلام ولا في العصور الذهبية الأخرى فما تعاطاه امرؤ القيس ولا النابغة ولا الأعشى ولا الفرزدق ولا جرير ولا جميل ولا بشار ولا أبو نواس ولا أبو تمام ولا المتنبي ولا الشريف الرضي ولا
بعد اكتمال أعمال الترميم مؤخرًا واكتسابه حلة جديدة، تحوّل "متحف القصور الملكية العثمانية" إلى مركز اهتمام للسياح، لاسيما مع الانتشار الواسع لصوره في وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة بين الشباب.
تبلغ مساحة المنطقة المغطاة في المتحف 11 ألف متر مربع، ويضم 34 قاعة و553 عملا فنيا، وهو مرشح اليوم ليكون مركزًا جديدا للثقافة والحياة الفنية في تركيا.