في مؤلفات مفكرين أمثال أحمد سعيد نوفل ومحمد البشير الإبراهيمي وجيرمي سولت، يبدو العالم العربي ضحية لمخططات غربية جعلت منه أندلساً آخر من حيث التفتيت والتجزئة وضعف الحكام وحتى ولائهم للخارج، فهل من أفق لظهور قائد بحجم يوسف بن تاشفين لوضع حد للتمزق والهوان؟