حينما تكتب قامةٌ فكرية مثل الدكتور خادم سيلا عن المريدية وعن موضوع محوري مثل الخدمة، فإن ذلك يعتبر حدثا فكريا يستحق الاهتمام والاحتفاء. فالدكتور خادم من العلماء والمفكرين الذين كرسوا حياتهم لدراسة الإسلام عموما والمريدية خصوصا بعد ما نشأوا وترعرعوا في أحضانها.