عله من نافلة القول الإشارة إلى أن صلاح شؤون الدول والمجتمعات أو فسادها رهين بصلاح زعمائها وقادتها ومن بيده زمام أمرها، والأوطان والشعوب إنما يتم تحصينها بعقول الرجال قبل كل شيئ، ومن لا يمتلك مشروعا متكاملا ومتوازيا لا يمكنه أن يساهم في رقي أمة وبنائها، وعلى هذا الأساس يكون مرشح البناء والنماء محمد ولد الشيخ الغزواني هو