
كان رهان أنصار جامي بالداخل و حلفائه في الخارج على الانتخابات التشريعية الأخيرة التي جرت الخميس الماضي كبيرا باعتبارها قد تحقق عودة سياسية قوية لحزب جامي للمشهد السياسي و للجمعية الوطنية(البرلمان) مما قد يعيق أداء السلطة التنفيذية التي أطاحت بجامي الذي حكم غامبيا لفترة زادت على عقدين من الزمن.