تلقى تنظيم داعش الإرهابي ضربتين قويتين في منطقتي الساحل في غرب إفريقيا، بعد مقتل زعيمي التنظيم في المنطقتين، التي تحولت إلى معقل جديد لقيادة التنظيم بعد انهيار معاقلهم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
خلال عقد الثمانينيات من القرن العشرين، ألمت أزمة الديون الخارجية باقتصاديات العديد من البلدان النامية، ومن بينها الدول العربية، ولم يكن لها مخرج سوى اللجوء لمخرجات العولمة، عبر المؤسسات المالية الدولية، وتطبيق إجراءات اقتصادية لانتقال معظم الاقتصاديات المدينة إلى اقتصاديات السوق، حيث تضمنت هذه الإجراءات برامج للخصخصة، وتح
السؤال المطروح في فرنسا منذ الإعلان عن الاتفاقية الاستراتيجية التي وقعتها دول "أوكوس" (أستراليا وبريطانيا والولايات المتحدة)، في 15 سبتمبر الماضي، هو: هل ستنسحب باريس من الجناح العسكري لحلف شمال الأطلسي "الناتو"؟
تصاعدت أزمات دول المغرب العربي في الفترة الأخيرة بشكل يهدد استقرار المنطقة، خاصة أنه أخذ أبعادا سياسية وأمنية واقتصادية، مع دخول أطراف خارجية على غرار فرنسا في الصراعات القائمة بالمنطقة؛ ما من شأنه تعميق حدة هذه الأزمات.
في 2007، عندما سئل وزير الطاقة الجزائري حينها شكيب خليل، عن سبب تأخير إنجاز مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء بين نيجيريا والجزائر، نفى أن يكون ذلك مرتبطا بتكلفته المالية العالية، بل بعدم وجود مشترين.
تم إعلان يوم الجمعة الأول من أكتوبر عطلة رسمية بمناسبة تنصيب قائد القوات الخاصة العقيد مامادي دومبويا رئيسًا لمرحلة انتقالية غير واضحة المعالم، عقب إطاحته بالرئيس ألفا كوندي في 5 سبتمبر الماضي، في وقتٍ كان يستعدّ فيه الشعب الغيني للاحتفال في اليوم التالي بالذكرى السنوية الثالثة والستين لإعلان الاستقلال عن فرنسا.
فجرت قضية التصاريح القنصلية لإعادة المهاجرين الجزائريين غير النظاميين خلافا حادا بين باريس والجزائر، بعد قرار فرنسي بتقليص عدد التأشيرات، وصفه البلد العربي بالأحادي والمؤسف.
يُشكل سحب تشاد نصف قواتها من منطقة الحدود الثلاثة بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو، نكسة جديدة لمكافحة الإرهاب بالساحل التي تقودها فرنسا، بالتزامن مع تصعيد أمني خطير راح ضحيته مئات القتلى خلال الأسابيع الأخيرة.
عقدت جمعية التعاون الاقتصادي مع الدول الأفريقية -التي تأسست تحت رعاية أمانة "منتدى الشراكة روسيا- أفريقيا"- اجتماعا خاصا لمجموعة العمل حول تمويل المشاريع بمشاركة الشركات الروسية الرائدة والبنوك، وقد تمحور الموضوع الرئيسي للاجتماع حول إيجاد نظام فعال لتمويل المشاريع وابتكار طرق لدعم الاستثمار في أفريقيا.
خاضت الحركات الإسلامية في العالم العربي تجارب متعددة في الحكم، لكنها واجهت ضغوطات كبيرة للبقاء في السلطة، من أطراف داخلية وأخرى دولية، وأطيح ببعضها في انقلابات عسكرية فيما تقاوم أخرى في ظروف صعبة.