
حدَّث حفيدي النَّجيبْ، عن جدِّه الذي هو منكم قريبْ، قال: وفي إحدى أسفاري، أظنُّها إلى أمريكا أو كوسْتاريكا، يا ما كان أطْوَلَها من رحلة! جلسنا في الطَّائرة حتى سَئمْنا، ونِمْنا حتى النَّومُ سَئمْ منَّا، تحدَّثنا حتى الكلام نَفَدْ، والفكر فقدْ.. جلسنا حتى ى ى ى ى ى.