
عَقِبَ ظُهور بعض التحسن، مع بدء تنزيل المقاربات التي أقرتها القمم المتتالية لزعماء الساحل والصحراء، والمواكبة الدولية لهذا الإطار الإقليمي النموذجي، عادت أوضاع الساحل والصحراء إلى الارتكاس من جديد - نسبيا - مع بروز تحديات سياسية وأمنية واستراتيجية جديدة.