مثّل عام 2021 طفرة كبيرة في مبيعات السلاح التركي إلى إفريقيا، وهو ما شكل ذروة لاستراتيجية تركية متعددة الأبعاد لدعم حضورها في سوق الصناعات الدفاعية الإفريقية ما يعد امتداداً للتطورات الكبيرة التي شهدها هذا القطاع في السنوات الأخيرة، فوفقاً لمعهد ستوكهولم لأبحاث السلام فقد انتقلت أنقرة من المرتبة 7 بين أكبر مستوردي السلاح