كنت في دراسة موسعة نشرتها في مجلة آفاق الثقافة والتراث موسومة بشعر نساخ المخطوطات قد ضمنتها فقرة عن نساخ المخطوطات في بلاد شنقيط، وهنا في هذا المقال أصبو إلى أوضح للقارئ بعض جوانب ذاك اللون الطريف من الأشعار، حيث أن الساحة الثقافية لا تلتفت إلى هذا اللون من الشعر، على الرغم من أنه يشكل طرفا مهما من ثقافة هذا البلد، إلا أن
صدر مؤخرا العدد الثاني من مجلة الثقافة الموريتانية، وهي فصلية ملونة تصدر عن وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، وتضمن العدد مجموعة من المواضيع والعناوين المختلفة من بينها مدينة وادان وتأثيرها في المغرب والساحل خلال القرنين الخامس عشر والتاسع عشر، و"العلوم المهجورة في المحاظر الموريتانية: آبار مندرسة عل
كشفت صحيفة "إكسبريس" البريطانية، النقاب عن أخطر خمس جمعيات سرية موجودة منذ قرون طويلة تحكم العالم وتحرك قادة الدول الكبرى لتنفيذ سياستها وتحقيق أهدافها الخفية.
ريم آفريك - على مدى 33 سنة، استمر عمل المركز الثقافي المغربي في نواكشوط، يقيم المركز في حضن المسجد المغربي الذي ترتفع منارته وزخرفته الأندلسية الأصيلة في عمق نواكشوط، ولا تزال منارته الأرفع من بين منارات العاصمة في موريتانيا.
محمد سالم - مثل المرابط محمد الأمين بن أحمد زيدان في منطقة الوسط الموريتاني ظاهرة إشعاع علمي اتسعت عمقا لتشمل كل مقررات المحظرة الموريتانية تدريسا واستيعابا وتأليفا، كما اتسعت انتشارا لتشمل أصقاعا متعددة من القطر الموريتاني ثم المغاربي بشكل خاص، حيث كانت مؤلفات ولد أحمد زيدان الركن الذي الذي لا تكتمل من دونه مكتبة الفقه و
ريم آفريك - يمثل العقيد المرحوم أحد أهم الشخصيات العسكرية المؤثرة في موريتانيا، وبرحيله قبل سنوات فقدت ذاكرة الجيش في موريتانيا واحدا من أبرز عناصرها المؤسسة، وأحد أبرز القادة الذين تركوا بصماتهم على التاريخ السياسي للبلد وخصوصا للمؤسسة العسكرية.
خاص - ريم آفريك يسمى النهر رسميا نهر السنغال ويمر عبر أراضي كل من مالي وموريتانيا والسنغال ويبدأ حوض النهر السنغالي من بافولابي في غينيا ويتقاطع مع باقينث بابروي ويضم الأجزاء الثلاثة التالية
كان في الثانوية نادي ثقافي تديره نخبة من طلابها وكان متميزا في أدائه وفي جمهوره فرجاله كما قال الشاعر :
وأغض طرفي ما بدت لي جارتي = حتى يواري جارتي مأواها
ونساؤه كما قال الأخر :
بيض نواعم ما هممن بريبة=كظباء مكة صيدهن حرام
ولد جبريل ولد عبد الله يوم ٢٥ دجنبر من عام ١٩٤٣ في مدينة كيفة.
أبوه هو عبد الله سينبير، إداري فرنسي مولود في بانكوك حيث كان والده إدغار سينبير يعمل أمينا للخزينة الفرنسية في تايلند، وهو من أسرة فرنسية معروفة تقطن في مدينة بيرلوتان بولاية بوردو بالشمال الفرنسي.