السّياحة (بالإنجليزيّة: Tourism) هي مصطلح يُطلَق على عمليّة تنقُّل الأشخاص من مكان إلى آخر، وتشمل الأنشطة التي يقوم بها الأشخاص الذين يُطلَق عليهم زُوّار، وهم الأشخاص الذين يقومون بنشاط السّفر لمُدد متفاوتة؛ للقيام بغرض رئيسيّ.
أطلقت جمعية إحياء لغة البولار في موريتانيا عريضة لإضفاء الطابع الرسمي على لغات الجالية السوداء في البلاد وإدخالها في النظام التعليمي كلغات تدريس في جميع المواد والمستويات، وقالت الجمعية في بيانها "
حينما تكتب قامةٌ فكرية مثل الدكتور خادم سيلا عن المريدية وعن موضوع محوري مثل الخدمة، فإن ذلك يعتبر حدثا فكريا يستحق الاهتمام والاحتفاء. فالدكتور خادم من العلماء والمفكرين الذين كرسوا حياتهم لدراسة الإسلام عموما والمريدية خصوصا بعد ما نشأوا وترعرعوا في أحضانها.
نبهت تدوينة مقتضبة للسيد الرئيس محمد جميل منصور يوم أمس لما تشهده الحركات والأحزاب ذات المرجعية الإسلامية من تراجع وركود في الأداء السياسي. وأبرزت بعض الأسباب الفكرية والعملية لذلك. وهي ملاحظة في غاية الدقة والأهمية. فلا شك أن "العقل الفكري"، بشكل خاص، لهذه التيارات يعيش خمولاً يصل حد الأزمة.
تنوّعت عوامل انتشار الإسلام في إفريقيا جنوب الصحراء عامة والحبشة خاصة بين هجرات القبائل والأفراد من الجزيرة العربية إلى إفريقيا، وحركات التجار المسلمين الذين كانوا يحملون مع بضائعهم رسالة الإسلام، وتنقلات الدعاة والصلحاء السائحين لنشر الإسلام في أقطار الدنيا، لكن الهجرة أخذت النصيب الأوفر من هذه العوامل، لما لله
مضت عقود ستة وشطر من السابع منذ أن استقر الشيخ بداه ولد البوصيري في سهل حي لكصر القديم، ووضع كتبه المخطوطة في بيت طيني صغير، سعيا إلى الإقامة بعد سنوات من التنقل في الفضاء الرابط بين العاصمة نواكشوط والفضائين الساحلي الجنوبي والرملي الشرقي، حيث دأبت مجموعته القبلية على التنقل والانتجاع منذ مئات السنين.
حسن الترابي، تلك الشخصية المبتسمة دائما، التي حجبت السياسة عن كثير من السودانيين فكرها، وحجب فكرها عن كثير من العرب والمسلمين سياستها، فغدت محيرة للجميع. منذ بدايته، بل ربما منذ جذوره حتى، كان مثيرا للجدل، ربما كان هذا جزءا من تبعات العبقرية، وربما كان كذلك من تبعات الطموح، مثله مثل المهدي ابن تومرت، وأبي مسلم..